الأربعاء، 10 ديسمبر 2014

حروب الألفية الثانية سلبت الأمل من الشباب وصار إبداعهم مقرونا بالموت والدمار للفوز بجوائز الأوسكار

للإطلاع على القصة والمواقع التي نشرت فيها انقر الروابط في اللون الأزرق أدناه




العراق/الديوانية/تحسين الزركاني
دمج الشاب، ملاك عبد علي، ذكريات طفولته بحكايات أبيه عن زمن مرعلى مضض، بين أصوات المدافع ورائحة البارود مصحوبة بدخان يعلو الدمار، وأمنيات الشباب في أن يكون لهم ذات يوم فرح، ليرقصوا بالشوارع تعبيرا عنه وتجسيدا، في فيلم (سلايد)، الذي نجح في أن يشارك بعدة مهرجانات عربية ودولية ويحتل مراتبا متقدمة فيها.